قصة تعلم الأطفال أن ضعف السمع لا يعوق التواصل وأن الأشخاص الصم يمكنهم العيش حياة طبيعية وممارسة هواياتهم. في هذه القصة، عادل هو الشخصية الرئيسية الذي يحب دائمًا صنع الطيور من الورق الملون. لا يمكن لأي صوت أن يلهيه عندما يبدأ في صنعها. يستمر حتى يرى الضوء الأحمر من باب غرفته وهذ يشير إلى وقت الطعام. بمجرد دخول عادل إلى غرفة الطعام يكتشف القارئ أن عادل أصم لأنه يبدأ بالتواصل مع عائلته باستخدام لغة الإشارة وقراءة الشفاه.
